المشاورات الأقاليمية حول هجرة الأيدي العاملة والتنقل من آسيا وأفريقيا إلى الشرق الأوسط
تحضر هذا الاجتماع الذي يستمر مدة يومين الهيئات المكونة لمنظمة العمل الدولية وأصحاب المصلحة من 22 دولة في ثلاث مناطق لإجراء تقييم فني للتحديات الرئيسية واقتراح سبل المضي قدماً نحو تحقيق هجرة عادلة.
تَعقد منظمة العمل الدولية في الفترة 4-5 تشرين الأول/أكتوبر ببيروت المشاورات الأقاليمية حول هجرة اليد العاملة والتنقل من آسيا وأفريقيا إلى الشرق الأوسط. وتهدف هذه المشاورات إلى جمع ممثلي الحكومات بالإضافة إلى الشركاء الاجتماعيين ومنظمات المجتمع المدني وأكاديميين بارزين وباحثين من 22 دولة في ثلاث مناطق.
والغرض من المشاورات هو إجراء خبراء بارزين في ممرات هجرة اليد العاملة المترابطة لتقييم فني للعقبات الرئيسية واقتراح سبل المضي قدماً لتحقيق هجرة عادلة، ومنها الاستقدام العادل.
ويبحث الاجتماع في سبل توفير فرص العمل اللائق للعمال المهاجرين، وتقاسم الرفاهية التي يسهم العمال المهاجرون في تحقيقها، وإسهامهم بشكل أمثل في تحقيق التنمية المستدامة.
ويُعقد الاجتماع على مستوى فني رفيع، وهو يقدم فرصة لكل المشاركين لتبادل ممارسات واعدة، والوقوف على إمكانية إجراء إصلاح على السياسات، ومناقشة طرق المضي قدماً نحو تحقيق هجرة عادلة في المناطق المترابطة.
كما تُوفر نتائج الاجتماع مدخلات إلى عنصري العمل اللائق وتنقل العمال في المناقشات الإقليمية والعالمية الجارية حول الاتفاق العالمي بشأن الهجرة الآمنة والنظامية والمنظَّمة.
والغرض من المشاورات هو إجراء خبراء بارزين في ممرات هجرة اليد العاملة المترابطة لتقييم فني للعقبات الرئيسية واقتراح سبل المضي قدماً لتحقيق هجرة عادلة، ومنها الاستقدام العادل.
ويبحث الاجتماع في سبل توفير فرص العمل اللائق للعمال المهاجرين، وتقاسم الرفاهية التي يسهم العمال المهاجرون في تحقيقها، وإسهامهم بشكل أمثل في تحقيق التنمية المستدامة.
ويُعقد الاجتماع على مستوى فني رفيع، وهو يقدم فرصة لكل المشاركين لتبادل ممارسات واعدة، والوقوف على إمكانية إجراء إصلاح على السياسات، ومناقشة طرق المضي قدماً نحو تحقيق هجرة عادلة في المناطق المترابطة.
كما تُوفر نتائج الاجتماع مدخلات إلى عنصري العمل اللائق وتنقل العمال في المناقشات الإقليمية والعالمية الجارية حول الاتفاق العالمي بشأن الهجرة الآمنة والنظامية والمنظَّمة.