عرض صور
معرض "بناء مستقبل العمل اللائق للاجئين والعمال المهاجرين"
تستضيف منظمة العمل الدولية معرضاً جديداً يسلط الضوء على ما يواجهه العمال المهاجرين واللاجئين من عقباتٍ وفرص وعلى الأثر الإيجابي لمنهجية منظمة العمل الدولية في العمل اللائق على حياتهم.
يرحل كل عامٍ ملايين النساء والرجال عن أوطانهم بحثًا عن فرص عملٍ لائقة لأنفسهم ولعائلاتهم. وفي كل عامٍ أيضاً، يُجبَر ملايين اللاجئين على التخلي عن كل ما عرفوه لينطلقوا في رحلةٍ نحو المجهول محفوفةٍ بالخوف والمخاطر. وتشهد هذه الصور على قصصهم وعلى دور العمل اللائق في بناءٍ مستقبل إيجابي لهم ولأوطانهم.

هذا اللاجئ السوري واحدٌ من أكثر من 650 ألف لاجئٍ سوري في الأردن حيث يكافح كثيرٌ منهم لتلبية احتياجاتهم الأساسية في ظل ارتفاع معدلات البطالة المحلية. وتعمل منظمة العمل الدولية في الأردن مع الشركاء الوطنيين والدوليين على حماية حقوق اللاجئين المعرَّضين لخطر الاستغلال في مكان العمل.
© أحمد فارس/منظمة العمل الدولية

تتقاضى هذه الشابة التي فرت من سوريا ثلاثة دولاراتٍ يومياً لقاء عملها في الزراعة في لبنان. تعمل منظمة العمل الدولية مع الشركاء الوطنيين في البلدان الرئيسية التي تستضيف اللاجئين السوريين على تقليص أعداد العاملين في الاقتصاد غير المنظَّم بتوفير تصاريح عملٍ قانونية لهم.
© تابيثا روس/منظمة العمل الدولية

تعمل منظمة العمل الدولية في الأردن مع الشركاء الوطنيين والدوليين على حماية حقوق اللاجئين المعرَّضين لخطر الاستغلال في مكان العمل.
© ناديا بسيسو/منظمة العمل الدولية

يجبر الفقر المدقع بعض الأسر السورية اللاجئة في لبنان على إرسال أطفالها إلى العمل وغالباً في ظروفٍ خطرة. تدعم منظمة العمل الدولية مفتشي العمل لمكافحة عمل الأطفال في الزراعة.
© تابيثا روس/منظمة العمل الدولية

تقدم هذه المُدرِّسة وهي لاجئةٌ سورية مساعدةً مؤقتة في مجال التدريس في المدرسة الابتدائية لأحد مخيمات اللاجئين بمدينة شانلي أورفة في تركيا. وقد التحقَتْ أيضاً بدورةٍ لتعلم اللغة التركية تُنفَّذ بدعمٍ من منظمة العمل الدولية كي تحسن فرصها في العثور على عملٍ لائق أكثر استدامةً خارج المخيم.
© إيركوت إيرتورك/منظمة العمل الدولية

تدير منظمة العمل الدولية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين هذا المشروع معاً في أثيوبيا تعزيزاً لسبل العيش المستدامة للاجئين الصوماليين والمجتمعات المضيفة لهم في منطقة دولو آدو بجنوب شرق البلاد.
© تيميسجن بيريسو/منظمة العمل الدولية

ورشة عملٍ توجيهية تسبق اتخاذ القرار تُعقد برعاية منظمة العمل الدولية وتهدف إلى توعية العاملات في نيبال بحقوقهن بما يضمن هجرةً آمنة وعادلة وإيجابية لهن.
© عمر هافانا/منظمة العمل الدولية

غالباً ما يعمل عمالٌ مهاجرون كهؤلاء العمال في شمالي تايلند في قطاعاتٍ شديدة الخطورة كالبناء. تعمل منظمة العمل الدولية على تعزيز الأنظمة الوطنية للصحة والسلامة المهنية لتحسين حماية العمال المهاجرين.
© جون هيولم/منظمة العمل الدولية

عاملة منزلية باراغوانية تقيم في منزل صاحب العمل في الأرجنتين. هي واحدةٌ من 11 مليون عاملٍ منزلي مهاجر تساعد منظمة العمل الدولية في حمايتهم وتمكينهم من خلال برنامج العمل العالمي التابع لها.
© لوسيو بوشي/منظمة العمل الدولية

صيادٌ مهاجر يسحب الشباك كي يصلحها في رانونغ بتايلند. تعمل منظمة العمل الدولية مع الشركاء الوطنيين على تعزيز القوانين لحماية العمال المهاجرين في صناعة صيد الأسماك.
© جون هيولم/منظمة العمل الدولية

تدعم منظمة العمل الدولية في الأردن الشركاء الوطنيين لتحسين ظروف وعقود عمل العمال المهاجرين في قطاع الألبسة.
© سامي هيفن/منظمة العمل الدولية

This Ethiopian returnee is receiving ILO-sponsored career counselling, skills and sustainable livelihood training, job-placement and access to finance, so she can start her own business.
© Aida Muluneh / ILO