#أوقفوا التمييز في مكان العمل

قصص حول التمييز في مكان العمل في الأردن

تَمنع أشكالٌ متعددة من التمييز وغيرها من العوائق الهيكلية المرأة من المشاركة في سوق العمل على قدم المساواة مع الرجل. ويُعتبر انخفاض الأجور، ومحدودية فرص الوصول إلى مناصب قيادية، وعدم كفاية رعاية الأطفال خير أمثلة على ذلك.

قررت بعض النساء في الأردن بالتعاون مع اللجنة الأردنية للإنصاف في الأجور ومنظمة العمل الدولية الحديث عن تجربتهن مع التمييز في مكان العمل، حيث لم يعد بمقدورهن تحمل المعاملة غير العادلة التي يتعرضن لها.

يستمر الاستخفاف بوظائف المرأة ومؤه اتها بسبب الصور لالنمطية والأحكام المسبقة والمعايير الاجتماعية والثقافية التي تصور الرجل على أنه المعيل والمرأة على أنها مدبرة المنزل. ويسهم غياب القوانين واللوائح الفعالة وعدم الإلمام بحقوق المرأة وضعف تمثيلها وضعف قدرتها على المفاوضة في بخس قيمة مساهمتها في سوق العمل.